روقان
التخطيط وراء كل نجاح... 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا التخطيط وراء كل نجاح... 829894
ادارة المنتدي التخطيط وراء كل نجاح... 103798
روقان
التخطيط وراء كل نجاح... 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا التخطيط وراء كل نجاح... 829894
ادارة المنتدي التخطيط وراء كل نجاح... 103798
روقان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا ً وسهلاً بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلاً وسهلاً بجميع الأعضاء والزوار الكرام
نتمنى أن تجدوا المتعه والفائده في منتديات روقااانhttps://rawgan.ahlamontada.net
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
google

 

 التخطيط وراء كل نجاح...

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو غدير
عضو نشيط
عضو نشيط
ابو غدير


عدد المساهمات : 17
نقاط : 53973
الابداع : 0
تاريخ التسجيل : 04/08/2009

التخطيط وراء كل نجاح... Empty
مُساهمةموضوع: التخطيط وراء كل نجاح...   التخطيط وراء كل نجاح... I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 24, 2009 7:33 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما الذي يحصل عندما نكتشف أن قراراتنا المتعجلة وتصرفاتنا غير المحسوبة فشلت في أداء المطلوب وتحقيق الغاية ؟ هل نتحطم ونصاب بالاكتئاب ؟ وإن حصل ! هل هذا الشعور منطقي ؟


مدخل:


تتحرك بنا ظروف الحياة وتقلباتها ونحن نعيشها كل يوم دون أدنى ملاحظة لما فعلناه خلالها .. وتفكير في تقييم أفعالنا وتقويمها للاستفادة من ذلك في الحصول على "غد واعد" بالخير ونجاح متكامل. كثيرة هي تلك المواقف التي تمر علينا نتخذ فيها قرارات منهجها التعجل .. فما إن تصيب، حتى نشعر بأننا من عظماء العالم ولا بد للتاريخ أن يسجل أفعالنا مع كبار الشخصيات التاريخية وتدوننا الروايات كأساطير وخارقين! لم هذا الشعور ؟ ولماذا لا يطبق فعلا فنجد أنفسنا محور حديث المؤرخين ونقطة تمحور حديث الدواوين والمجالس؟

/

/

يؤسفني أن أتحدث عن نفسي كمثال واقعي لموضوعي .. ولكن للمصداقية ضريبة وإن كنت أنا تلك الضريبة. كثيرا ما أجدني متعجلا في اتخاذ القرارات، وأكثر تعجلا في التطبيق، وكأني واثق تمام الثقة في تصرفاتي ولكن .. سرعان ما يتبين لي أن حرصي على النجاح السريع هو أحد أسباب فشلي في تحقيق الكثير من الأهداف التي رجوت تحقيقها! ولا أقف عن حد، وأتمهل وأدرس طريقة تحقيق هدفي، بل أعيد الكرة وأتعجل وهكذا، ولكن لكل أمر حد ولكل صبر نفاذ. نعم فهذا هو واقع معظم الشباب، تجده يحرص على السرعة في كل أموره، لم يتعود على الصبر والإصرار على النجاح فحينما يريد أن يحقق شيئا يتبع أسرع الطرق! وعندما يكتشف انه يسير في المسار الخطأ، سرعان ما يتراجع ويقف ولا يكمل مسيرته وهو في تمام الاعتقاد بأنه فشل وأنه لن يحقق هدفه ما دامت الظروف لا تتناسب مع الطرق السريعة.

على سبيل المثال، شاب تخرج من الثانوية، لم يحرص وهو في المرحلة السابقة أن يحقق نتيجة تعطيه أملا للتسجيل في جامعة يرغب بها وتخصص يتناسب مع طموحاته، بل تسود عليه مقوله "خلها على ربك" فتجده يتدحرج بين الواسطات وعلاقات والده ومعارفه حتى يستقر به المركب على كلية تعطيه دبلوم متوسط أو تخصص جامعي يبشره بمستقبل مظلم كالهندسة الزراعية التي تشبعت بلادنا منها، أو يدخل في مجال لا يرغبه ككلية شهادتها ضعيفة ودراستها تحتاج لأمجاد وخارقين لاجتياز عقباتها وبعض المعلمين ممن يعتقدون في أنفسهم أرخميدس وأفلاطون ونيوتن مصابين بجنون العظمة ونرجسية تضاهي غرور ابليس للأسف. والنهاية معروفة، أن تتشبع المقاهي والشواطئ والطرقات من هؤلاء الشباب الذين وضعوا نصب أعينهم مسارين .. النجاح السريع بدون تعب .. أو الفشل الذريع وهو الأرجح غالبا. فتجده يتحطم لأنه لا يملك فيتامين الواسطة، متناسيا أنه بإمكانه صعود السلم درجة درجة، فعندما تنصحه بأن يشغل أي وظيفة تتناسب مع قدراته الفعلية بأي راتب مهما كان متواضعا، يقول لك ولم أضيع وقتي في وظيفة لا تنفع! معتقدا في نفسه بان مصباح علاء الدين سوف يظهر له يوما ما ويحقق له أمانيه براتب جيد وكرسي وطاولة وجهاز كمبيوتر وإيميل وسوليتير وانترنت! هل هذا طموح؟ أين الشاب الذي يصر على النجاح وإثبات ذاته ونفسه؟ أين الشاب الذي يتحمل؟ أين الشاب .. الرجل !

ليست الراحة هي المبتغى .. فلكي تعرف الراحة .. يجب أن تعرف التعب، في مثالنا هذا وهو الشاب الحالم وليس الطموح، لو انه فكر قليلا في نفسه وبما أن قطار الدراسة الثانوية التي تفتح له مجال دراسة جامعية خصبة قد فاته ولم يلحقه، يجب عليه أن يحاول إكمال الدراسة الجامعية باللتي واللتيا، ومهما كلف الثمن، أما إن لم يقتنع بهذه الفكرة فيستطيع أن يشغل وظيفة يضيع عليها وقته الثمين الذي يوفره من أجل الشباب والفلة والاستراحة والطلعات والروحات والجيات وما إلى ذلك من حركات شباب (هاليومين) التي يؤسفنا أن نتحدث عنها، فحينما يكسب هذا الشاب خبرة في مجال معين لعدة سنوات كان من الممكن أن يكون فيها عاطلا لا عمل له، ويكون قد زاد دخله بعد أن يثبت تواجده على مرالسنين ويفرض نفسه على الجهة التي يعمل لديها وتصبح بحاجة ماسة له، عندها يصبح لديه مؤهل الخبرة الذي من الممكن أن يغني عن مؤهل الشهادة الدراسية التخصصية! وبالتالي يكون قد خطط تخطيطا ناجحا، وألجم أفواه من اعتدوا عليه بتعليقاتهم الساخرة وامتعاضهم المستمر له حتى ولو كان بنظرة ازدراء له، وقتها يكون شابا ناجحا استغل ظروف قاهرة لتحقيق حياة زاهرة!

طبعا ليس هذا المثال هو محور حديثي .. فالأمثلة كثيرة .. ولكنه أقرب الأمثلة لكم إخواني القراء أستطيع من خلاله أن أدحرج ما بداخلي فتصل الفكرة

أخي القارئ .. لا يوجد نجاح دون تعب، فعندما تتحدث عن هدف يحكم مسار حياتك، يجب أن تأخذ في الحسبان أربع نقاط مهمة: التخطيط الناجح، المحاولة والتصرف بحكمة، الإصرار وقبل ذلك التركيز في تحقيق هذا الهدف! نعم فلا يوجد شيء اسمه نجاح بالسرعة التي تتصورها إلا بظروف نادرة ولا تكن هذه الظروف هي الهدف .. فالظروف عامل يساعد في تحقيق الهدف وليست هي الهدف بعينه. عندما تريد أن تحصل على وظيفة تتناسب مع طموحاتك، يجب أن تعمل جيدا لهذا الهدف، فهو هدف يتحكم بمستقبلك (بعد مشيئة الله طبعا) فيجب أن تدرس دراسة جيدة وتحرص على التفوق فيها، فمن اعتاد التفوق يصبح سهلا عليه.

أنا لا أتحدث عن مثاليات وأمور يعد تحقيقها من صعاب الأمور بل أشياء سهلة بالإمكان دحرجتها بسهولة ولكن لها قليلا من المرارة وتحتاج لمجهود بسيط وتستصعبها النفس البشرية لأنها تشتهي السهل السريع الممتع .. بينما تجهل أنفسنا أن متعة النجاح الحقيقي هي المتعة الحقيقية .. فنجاحك في دينك ثمرته جنة لا يتسع الخيال ولا الوصف لها. فهي المتعة الحقيقية. وثمرة الإصرار والمحاولة مع التعلم من الفشل .. هي تحقيق الأهداف بشكل ناجح ونجاح حقيقي "ممتع"

مخرج:

تعلمت في حياتي أن أسجل أهدافي .. أكتبها في مذكرة ترافقني في حلي وترحالي .. لا أتركها ولا تتركني .. أسجل فيها كل هدف ومتطلباته وتعليقاتي عليه من أولوية وأهمية واحتياجي له واحتياجاته نفسه .. بدأت أزيد نجاحي نجاحات متلاحقة .. حيث تنظمت حياتي .. فبالتنظيم أحصل على أهدافي لأني أركز عليها .. فهل لك أخي أن تحرص على أهدافك وتهتم بها أكثر ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ہٍٍٍہٍٍٍہـٍٍعودٍ¯`v
عضو فعال
عضو فعال
ہٍٍٍہٍٍٍہـٍٍعودٍ¯`v


عدد المساهمات : 113
نقاط : 54195
الابداع : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2009
الموقع : الشرقيه

التخطيط وراء كل نجاح... Empty
مُساهمةموضوع: رد: التخطيط وراء كل نجاح...   التخطيط وراء كل نجاح... I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 24, 2009 9:03 pm

يعطيك العآفيه أبو غدير Surprised
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوكاد خطير
عضو فعال
عضو فعال
الوكاد خطير


عدد المساهمات : 88
نقاط : 54066
الابداع : 0
تاريخ التسجيل : 07/08/2009

التخطيط وراء كل نجاح... Empty
مُساهمةموضوع: رد: التخطيط وراء كل نجاح...   التخطيط وراء كل نجاح... I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 25, 2009 8:50 pm

دائماً مبدع ابو غدير
يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التخطيط وراء كل نجاح...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روقان :: المنتدى العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: